أعلنت شركة Ubisoft® اليوم عن توفر لعبة WATCH_DOGS® 2 لأجهزة الحاسب الشخصي العاملة بنظام Windows.
تقدم لعبة WATCH_DOGS 2 مجموعة كبيرة من التحسينات المصممة خصيصاً من أجل الحاسب الشخصي لتوفر للاعبين أفضل تجربة لعب على الإطلاق مهما كانت مواصفات أجهزتهم، لما في ذلك دعم كامل لتقنية 4K مع خياري Ultra Textures وExtra Details. كذلك تتميز اللعبة بعدم تحديد سقف معين لمعدل الإطارات في الثانية، والعديد من المميزات والخيارات الأخرى كدعم تعدد شاشات العرض مع الإعدادات المتقدمة، ودعم تعدد ملفات الحفظ، وواجهة المستخدم المعتمدة بالكامل على استخدام الفأرة. لمزيد من المعلومات عن الخصائص والتحسينات الكاملة للحاسب الشخصي، اضغط هنا.
متطلبات الحاسب الشخصي اللازمة لتشغيل لعبة WATCH_DOGS 2 هي:
نظام التشغيل: (إصدارات 64 بت فقط): Windows 7 SP1، و Windows 8.1، و Windows 10
مساحة القرص الصلب: 50 جيجابايت
الأجهزة الطرفية: فأرة ولوحة مفاتيح متوافقين مع نظام Windows، وحدة تحكم Xbox One، أو وحدة تحكم DualShock 4
اللعب الجماعي: اتصال إنترنت عريض السعة بسرعة 256 Kbps أو أكثر
الحد الأدنى للمواصفات
المعالج: Intel Core i5-2400S @ 2.5 GHz / AMD FX 6120 @ 3.5 GHz
الرام: 6 جيجابايت
بطاقة الفيديو: NVidia GeForce GTX 660 (2GB) / AMD Radeon HD 7870 (2) أو أعلى
المواصفات الموصى بها
المعالج: Intel Core i5-3470 @ 3.2 GHz / AMD FX 8120 @ 3.9 GHz
الرام: 8 جيجابايت
بطاقة الفيديو: NVIDIA GeForce GTX 780 (3GB) | NVIDIA GeForce GTX 970 (4GB) | NVIDIA GeForce GTX 1060 (3GB) or better | AMD Radeon R9 290 (4GB) أو أعلى
في WATCH_DOGS 2 سيستكشف اللاعبون منطقة الخليج في سان فرانسيسكو بشخصية ماركوس هولواي، الهاكر العبقري الشاب من أوكلاند الذي وقع ضحية لتحليلات نظام ctOS 2.0 الاستباقية فتم اتهامه بجريمة لم يرتكبها. يتم استخدام هذه النسخة المطورة من نظام تشغيل البنية التحتية المدنية الذي تم تقديمه لأول مرة في لعبة WATCH_DOGS في تعقب المواطنين والتأثير عليهم والتحكم فيهم على نطاق واسع. وعندما ينضم ماركوس إلى مجموعة الهاكرز النضالية Dedsec يقررون القضاء على ctOS وBLUME، الشركة الدولية المسؤولة عن ابتكار هذا النظام الغاشم.
تقدم اللعبة عالماً مفتوحاً ديناميكياً مترامي الأطراف يضم تشكيلة واسعة من البيئات وإمكانيات اللعب مع قدرات معززة للاختراق وباقة أكبر من الأسلحة والأجهزة المتطورة. لن يكون بوسع اللاعبين اختراق البنية التحتية للمدينة فحسب، بل وأيضاً كل شخص وكل جهاز متصل بالشبكة لاستغلال ذلك في تفعيل سلاسل لا يمكن التنبؤ بها من الأحداث. هذا المستوى غير المسبوق من الحرية يفتح الباب أمام العديد من الفرص فيما يتعلق بأسلوب اللعب، حيث يمكن للاعبين الاختيار ما بين استخدام الاختراق للتسلل وإتمام المهام بشكل سري ومن دون قتل أي شخص من الأعداء، أو الهجوم بلا هوادة وبأسلوب أكثر حدة وشراسة.
– هذا الخبر من موقع: IGN الشرق الأوسط –